السلام عليكم الموضوع مهدأ لاستاذة سمسم وهذا اجابه على بعض الاسئلة المطرحه من بعض الاعضاءملاحظة هامة / الموضوع غير مكتمل وطويل جدا يمكنكم تجاوز الفقرات المفهومةهذا الموضوع ليس بصورته النهائية ولكن وضعته من أجل التعريف بشركات أهرام الوهم حتى يسهل التحدث عنها حينما نتحدث عن التعاملات المالية للشركات المخادعة وسأقوم بالتعديل بشكل دوري مع الوقت باذن الله
يوما بعد يوم نشهد افتتاح شركات جديدة واغلاق أخرى ، كل شركة تتبع أسلوب تسويقي معينبعضهم يفضلون الأساليب التقليدية وبعضهم يفضلون ابتكار فلسفات أخرىوفي عالم التسويق لكل شيء تكلفة وتكلفة التسويق للمنتجات قد تتجاوز المليارات خلال اعلان لمنتج واحدرغبة خبراء التسويق بالتوفير وجعل المنتج مشهورا دفعهم إلى ابتكار طرق متعددة للتسويق منها طريقة ( التسويق الشبكي )-التسويق الشبكيالتسويق الشبكي يعتمد بشكل أساسي على الكلمة المباشرة من المعارف أو ما يسمى “word of mouth “المبدأ القائم على هذه الفكرة هي أن الانسان يتأثر بعبارات الأصدقاء والمعارف أكثر من تأثره بالاعلانات وتجعل المستمع يقرر بشكل أسرع وأسلوب أكثر أمانامثلا : اذا أتاك أخوك أو أعز أصدقائك وأخبرك بأنه يبيع أجهزة هاتف محمول متميزة جدا وبسعر رمزي وبدأ يسرد المواصفات وكنت بحاجة لهاتف محمول جديد ولا تستطيع التدقيق بين مواصفات المحمول ستقرر أن تشتري هذا الهاتف بدلا من الذهاب إلى الأسواق والحيرة والتردد وقد تطر في النهاية إلى استشارة عدد من الأصدقاء حتى تصل للقرار النهائيوالشركات تكافئ عملائها على هذا التسويق بعمولات ربحية (سواء بانضمام مسوقين جدد – عمليات بيع – أجيال عديدة من المسوقين – وغيرها )مثال آخر : مؤسس شركة ما اسمه ” أ ” أحضر أصدقائه ” ب ” ” ج ” لتسويق منتجات الشركة بدون رواتب ومكافئتهم على البيع وانضمام عملاء جدد واعضاء جدد للشركة
ذهب “ب” و ” ج ” وسوقا بشكل منفصل وربحا في اليوم الأول عمولة لبيع أحد المنتجات “30 ” ريال و ” 100 ” ريال لانضمام عميل لبرامج الشركة وخدماتها و ” 300 ” ريال لانضمام عضوين جديدين في الشركة لكل منهما فأصبح لدينا ” د ” ” هـ ” “و ” “ز” وهكذا
لا يوجد راتب ولكن المندوب قبض عن عمله في اليوم الأول مبلغا وقدره 430 ريال
-أهرام الوهملم يلبث على ظهور هذا المبدأ في التسويق إلا وظهر مخطط مبني عليه يسمى بالمخطط الهرمي ” Pyramids scheme” أو ماهو معروف عربيا بأهرام الوهم – ولا أستبعد أن ينسبه أحد ما لمخططات الماسونيةأهرام الوهم هي ممنوعة في عدد من دول العالم وعدد من ولايات أمريكا ( ليس جميعها )فكرة أهرام الوهم هي بيع منتج أو خدمة مع وعد بتحقيق قيمتها بعد مدة زمنية وأرباح طائلة بنفس الأسلوب التسويقي السابقالفارق الأساسي هو أننا لو قمنا بحساب مدة تحقيق الأرباح على مدى أجيال طويلة سنجد تحقيق هذا الأمر للجميع مستحيلسمي هذا النوع من التسويق بـ أهرام الوهم لأن المؤسسين ( منهم أعلى الهرم ) يجنون المال على كل العمليات ومن تحتهم يساعدونهم على جلب المزيد من الضحايا ( يكسبون بعض المال لكن يكون طموحهم مثل الأشخاص الذين أعلى منهم ) وهكذا تتوالى الأجيال وكل جيل يقبض مبلغا لا يتجاوز الجيل الذي أعلى منه حتى نصل إلى قاع الهرم حيث لا يجد المنضمين والمسوقين من يبيعوا هذه المنتجات لهم لانتشار سمعة الشركة وبيان حقيقتها أو عدم قابلية الاستثمار بها فيبقى منهم أسفل الهرم بخساراتهم المالية الكبيرة والتي ظفر بها من فوقهم … والقابعون في أعلى الهرم قد فروا بفعلتهم إلى بلد لا يحاكمهم ولا يجرّمهم-خصائص هذا التسويق :1- المنتجات تباع بتكلفة أعلى من تكلفتها الحقيقية (التي لا يعلمها أحد )بعض المنتجات لا تساوي أي شيء ولكن من أجل الرغبة في الحصول على الربح المستقبلي يشتريها الزبائن وثمنها مرتفع من أجل الحصول على الأرباحأي أن الغرض من الشراء ليس بقصد السلعة ذاتها وانما من أجل منفعة قد تأتي وقد لا تأتي ولكن العميل يشتريها من أجل ربح قد يأتي2- الربح في هذه الشركة يأتي من انضمام الأشخاص للشركة أكثر من التسويق للمنتجات(لا يهتم الموزعين بمنتجات الشركة مثل اهتمامهم بانضمام الآخرين إلى هرم الشركة ولا يعرفون حقيقة منتجات الشركة )وهذه كارثة لأنهم بهذه الطريقة يخالفون مبدأهم الأساسي في التسويق ( word of mouth ) لأنهم لا يعرفون ما هي المنتجات أصلا ولا يعرفون حقيقتهاوكل اهتمامهم منصب في جني الربح بأي طريقة كانت3- منتجات غريبةالشركات التي تتبع أهرام الوهم تبيع منتجات ليست متوفرة في الأسواق العادية وغير معروفة وليست لها شهرة في المجتمعومع أن الهدف من التسويق الشبكي هو اقناع العميل بفوائد السلعة من مستخدمها مباشرة لكن ما يحدث في الواقع عكس ذلك حيث أن البائع والمشتري لا يعلمان حقيقة ما يبيعان4- عمر الشركةيقول الخبراء بأن أعمار شركات التسويق الشبكي أطول بكثير من أعمار شركات الأهرام الوهمية ويرون أن شركة أهرام الوهم لا تأخذ أكثر من أربع سنواتطبعا تلك الدراسات لم تكن على مستوى العالم وانما كان تخطيطها على مستوى المناطق المحلية فمعظم هذه النظريات قديمة منذ نشأت علم التسويق الشبكي في أوائل عام 1960 ولم تظهر الشركات بشكلها العالمي وتنتشر في جميع دول العالم حتى الآنوجهة نظري الخاصة بأن عمر شركات أهرام الوهم يعتمد على قدرة كذب أصحابها بالشكل الأساسي وخداع عملائها5- الاشتراك :قيمة الاشتراك للدخول في الشركة والحصول على تصريح لتسويق منتجاتها عادة ما تكون رمزية في شركات التسويق الشبكيبينما في الشركات الهرمية عادة ما يتطلب منك الدخول مبلغا كبيرا مع وعد بتحقيق الارباح ان نجحت في عملكبعض الشركات الهرمية تعطيك قيمة رمزية للدخول أو تعفيك منها مقابل أن تشتري سلعة باهظة الثمن في بعض الأحيان يحددونها لكمثلا يخبرونك انضم معنا مجانا في الشركة لكن حتى تبدأ بالبيع عليك أن تشتري منتجا باهظا6- ثبات الأسعار :منتجات شركات التسويق الشبكي لها سعر ثابت بينما في أهرام الوهم لا يوجد تحكم في دقيق للأسعارومع ذلك فمن غير المعقول أن تستطيع الشركات أن تسيطر على مندوبيها وهم في منازل عملائهم وتتحكم بالسعر الذي يبيعون به7- الشكل الكلي :أهرامات الوهم حينما نخططها نجدها تأخذ شكل هرمي بعض الشركات الهرمية تقول نحن لسنا هرميين بالرغم من نظام الأعضاء الهرميوبعض الشركات ألغت هذا النظام وجعلته بنظام نقاط وتعدد مستويات لا يأتيك الربح من الأجيال الجديدة مباشرة ولكن تحسن النقاط من مستواك الوظيفي الذي يضاعف أرباحك من الشركة ( يحتاج لتوضيح )8- الطاقم العامل :معظم من يعمل في شركات الوهم هي مجموعات شابة تم التغرير بها للعمل من أجل الكسب المادي وحديثهم يطغى عليه الوعد بالثراء بدلا من التسويق9- النشرة الدورية :أي مستثمر حتى يدخل في مجال استثماري ما عليه أن يعرف طبيعة الشركة ومصادر أموالها والاهلاك السنوي لها وغيرها من تفاصيل الشركةوهذا ما يسمى بالنشرة الدورية للشركةعلى سبيل المثال أسواق الأسهم ” تداول على سبيل المثال ” يجب أن تحتوي على نشرات دورية ربع سنوية أو نصف سنوية وسنوية ومتى ما تتأخر شركة باصدار النشرة التفصيلية فانها تغرم ومع ذلك يحصل أحيانا الغش والخداع في سوق الأسهم فكيف بالشركات التي لا نعرف أين أموالهامثلا : لدينا شركة تقول أن أرباحها تجاوزت المليارالنشرة الدورية تبين طريقة توزيع الأرباح واذا ما كانت ستوزع جميعها أو يعاد استثمارها ام هل هذه الأرباح محققة ومتوفرة كسيولة مادية أم أنها في المنتجات وقد تتلف المتجات بعد مدة وأيضا حتى نعرف نسبة الاهلاك مع الزمن (مثلا السيارات التي تمتلكها الشركة تدخل في البيان المالي وتتغير قيمتها مع السنوات )باختصار قد تكون الشركة رابحة ولكنها لا تستطيع أن تحول ربحها الى نقود أو انها لن تستطيع تحقيق ربح بعد ذلك وستسقط فجأةالحكومات العالمية التي تكافح أهرام الوهم تقولها نصا ( لا تستثمر أموالك لدى شركات لا يقدموا نشرات مالية دورية )10- الانسياق مع المعارفمن الطبيعي أن ينجذب وينقاد الشخص مع معارفه الذي يثق بهم وبكلمتهم والذين بدورهم تأثروا بمعارف آخرينيكون هناك انجذاب عاطفي للاستثمار في الشركة بدلا من أن يكون انجذاب عملي جاد ومدروس على حقائق مما يجعل حجم الفشل في هذا التسويق أكثر11- مخاطبة الشركات الأمالشركات الأم غارقة في مكان ما في هذه الأرض وليست مهتمة بالرد على استفسارات عملائها … فكل عميل له مندوب خاص والعلاقة بالشركة الأم مقطوعة في أغلب الأحيانوهذه العلاقة مهمة للبلاغ عن الاسائات أو المطالبة ببعض الاثباتات والحقائق12- تعقيد من أجل الحصول على الأرباح :بعض الشركات تفرض عليك نوعا من التعقيد حتى لا تحقق أرباحك بالشكل الذي تتصورهمن التعقيدات مثلا ( لا تقبض المال الا اذا كان لديك 3 أشخاص في يدك اليمنى و 3 أخرى في يدك اليسرى ) طبعا في الرسم المخططأو اشتراط أن تجمع 9 أشخاص يشترون المنتج حتى تأخذ عمولتك ولا تكون مباشرة-الأهم من هذا كله :علينا أن نعرف بأن المخادع لن يلتزم بمنهج معين أو أسلوب معين ، فهو شخص قد اجتاز كل حواجز وقيود الشرف والأخلاق وأعماه المال عن منصبهأصحاب شركات أهرام الوهم يحاولون بكل قواهم أن تكون شركاتهم تحت غطاء قانوني حتى لا يستطيع أن يحاسبهم أحدفحلم كل لص أن يقف القانون معه ويدافع عنه … وهذا النموذج للمساعدة على تصنيف شركة وليس هو النموذج الوحيد الذي يكشف خداع اللصوصعمليات حسابية من أجل التحليل :1-قام الخبراء بحساب الأرباح ان وزعت كما تدعيها الشركة ووجدوا أن من على رأس الهرم سيأخذ 80% بينما من تحتهم جميعا يتشاركون في الـ 20% المتبقية2- شركات أهرام الوهم اذا عملت بالمبدأ الذي تفترضه ( أن المؤسسين يحضرون 6 أشخاص وكل شخص يحضر 6 آخرون ) على مر 13 جيل سيتجاوز عدد المشتركين عدد سكان الأرض !! ( كل جيل يمثل اضافة رقم واحد لقوى الرقم 6 )على سبيل المثال : صاحب الشركة أحضر 6 أشخاص وطلب منهم التسويق للشركة وكل شخص منهم عليه أن يحضر 6 آخرين وهكذافان الجيل الأول انتهى وبدأ الجيل الآخر الذي سينتهي حينما يحضر كل شخص منهم 6 آخرين (6أس 2=36 ) وحينما نصل للجيل الـ13 (6 أس 13 ) نكون قد تجاوزنا عدد سكان الأرض ومنهم في الجيل الـ 13 والـ 12 وحتى الـ 11 لم يحققوا أرباحهم بل انهم خسروا خسارة كبيرة وعدد هؤلاء الخاسرون يفوق عدد من فوقهم بمراحل-رأيي الشخصي في الفرق بين أهرام الوهم والتسويق الشبكي :ما أراه شخصيا بعد قرائة طويلة ومتعمقة في مختلف الآراء حول التسويق الشبكي والفرق بينه وبين أهرام الوهم أجد شخصيا بأن الفرق بين الاثنين غير ثابت ومتغير دائما ومع هذا فالفارق بينهما بسيط وكلاهما فيه خداع وتدليسومصير التسويق الشبكي أن يكون من أهرام الوهم لأن الشركة لا تستطيع أن تتابع زبائنها ولا تعرف منهم أو تقييم تعاملهم أو حتى تتأكد ان كانوا أشخاص حقيقين أم لا وبذلك يصبح الغالب على صفاته أنه من أهرام الوهمأضرار التسويق الشبكي ومخاطره :1- خروج أموال الوطن إلى الخارجوفي هذا ضربة لاقتصاد الدولة ومفسدة تعم الجميع حتى من يشترك بها ويدعمها2- سرقة المواطنين بأيدي اخوانهم المواطنين الذين يعملون لحساب اللصوص في الخارجعلى سبيل المثال لو اكتشف شخص ما بأن صديقه سرقه ليحقق ربح ما فقد يسبب ذلك نوعا من الضغينة ومع مرور الزمن قد يجعل طبقات المجتمع تفقد الثقة في بعضها البعض3- غياب الأجهزة الرقابية عن مثل هذه الشركاتفهي لا تتبع أنظمة وزارة العمل وجميع مندوبي الشركة هم موظفين غير شرعيين في المملكة العربية السعودية فالنظام السائد هو الحصول على تصريح تجاري لكل من يرغب بالبيع والشراء وكل المندوبين لا يحصلون على تصريح تجاري وان وجد للشركة سجل تجاري فهو من أجل افتتاح محل وانجاز بعض الأمور المتعلقة بادخال المنتجات للوطن وليست اذن من الدولة للشركة بالعمل حسب ما أقرته من قوانين وأنظمة-الحكم الشرعي لمثل هذه التعاملات :1- بما أن السلعة ليست مقصودة في تسويق المنتج يصبح الغرض من دخول الشركة هو اقراض المال بالمال من أجل الحصول على فائدة بعد أجل مما يجعله ربا نسيئة وربا فضلاحتوى على ربا النسيئة لأنه اقراض المال بالمال دون الاهتمام بالسلعة ومواصفاتها وهي ليست معنية بالشراء كمن يشتري صندوقا من أجل أن يحقق مالا من عملية الشراء وليس الربح من التجارة بالصندوقوجمع ربا الفضل لأنه اقراض للمال بأجل مع الفائدة فالمشتري ينتظر رأس ماله الذي دفعه مع انتظار الفائدة2- بيع الغررنهى رسول الله عليه الصلاة والسلام عن بيع الغرر وفي بيع مثل هذه الشركات غرر كبير لأن السلعة في بعض الأحيان لا تكون حاضرة وجاهزةوان حضرت فان المندوب لا يعلم حقيقتها ولا يستطيع أن يثبت صحة ما يقوله من ترويج السلعة لها وهي غير معروفة وليست منتشرة في الأسواق حتى تكون صفاتها معلومة في العرف3-قماربالاضافة إلى ما سبق فان كانت الشركة توشك من انتهائها ويكون معلوما لدى من يضارب فيها غشها وخداعها وقرب نهايتها فانه يقامر بها من أجل الحصول على ما يمكن بالمال … اما المستثمر الفاشل والمندوب الفاشل فانه يخسر كل ما أنفقهاحتواء أحد الأنواع الثلاث أعلاه في أي نوع من الشركات فانه يجعل من التعامل مع الشركة تعاملا محرما وهو ما عليه أغلبية علماء مسلمي اليوموبعض علماء اليوم أجاز لبعض الشركات من باب أن ما يحدث هو نوع من أخذ العمولة ولكن ما يحدث في هذه الشركات لا يدخل من باب العمولةفالحوافز التي تأتي للموظفين تمتد لعدد غير معلوم من الأجيال وفي هذا عمل بجهل وبغررحجج وعلل عن هذه الشركات :1- عدم وجود راتب :تقول الشركات بأن عدم وجود راتب والاعتماد على أنواع معينة من الحوافز هو ما يجعل العامل يتحفز من أجل العملولكن هذا المبرر باطل وليس صحيح فهنالك من يبذل ما بوسعه ويحاول اقناع العملاء ويبذل ما بوسعه ولكن لا أحد ينضمفمن يكفل له هذا الجهد والتعب اذا لم تقم الشركة باعطائه دخل ثابت مجزئ لمعيشة شريفة حتى تكون العمولات أمرا ثانويا ويزول الغرر والرباومع هذا فان مثل هذه الشركات ترد وتقول بأن هناك من لا يعمل بجد ومن الظلم أن يأخذ مرتبا شهريا على عدم عملهوالجواب على مثل هذا الرد هو أنه خطأ الشركة أولا أن توظف من لا يستطيع القدرة على القيام بالعمل أو الشخص الكفء وان ثبت أن الشخص غير أمين على عمل الشركة فانه يحق لها فصله وعزله ومحاسبته بدلا من التذمر وظلم الجميع2-- هل هناك شركات تسويق شبكي معروفة ؟ أعطنا مثال على شركات تسويق مشهورةهذه قائمة بأفضل 25 شركة حسب تصنيف قوقل تريندز مقتبسة من أحد المواقع ولكم أن تحكموا ان كان أحدها مشهورا أم لا …Top 25 Most Popular Network Marketing Companies
Amway
Herbalife
Mary Kay
Pampered Chef
Monavie
Arbonne
Partylite
USANA
Melaleuca
Forever Living
Stampin Up
Creative Memories
Xango
Quixtar
Longaberger
Isagenix
Amsoil
Tastefully Simple
Nuskin
Nikken
YTB Travel
Shaklee
Young Living
Prepaid Legal
Mia Bella Candles
المصدر==========كلمة أخيرة :الكثيرون متفقون بأن أهرامات الوهم هي خداع ولكن الخلاف المستمر حول أركان أهرام الوهم والفرق بينه وبين التسويق الشبكيالبعض لا يرى فرق بينه وبين التسويق الشبكي واخرون قضيتهم الأولى والأخيرة هي اثبات الفرق بين الاثنين